إن هدف مقابلة العمل هو تقديم إجابات صادقة، وليس إهانة ذكاء من يجري المقابلة. تجنّب الإجابات التي تكون على شاكلة "عيبي الوحيد هو أني أسعى للمثالية"، أو "تحتاج هذه الشركة لشخص مثلي للنهوض بها وتطويرها".
ركز على “لماذا” يجب أن يتم تعيينك وما الذي يجعلك فريدًا. ولكن لا يُنصح بقضاء الكثير من الوقت في التحدث عن نفسك. فليكن كلامك واضحًا وموجزًا.
اعثر على وظيفة أحلامك من خلال موقع فرصة تصفَّح أحدث الوظائف وفرص العمل المحلية وفي الخارج حسب مجالك. تصفح الآن
لمعرفة ما إذا تم قبولك للوظيفة بعد المقابلة الشخصية، تستطيع إرسال بريد إلكتروني رسمي لمسؤول التوظيف، يُطلب فيه التأكد من حالة طلبك والاستفسار عن الخطوات التالية المطلوبة.
وإذا عملْتَ في عدة مناصب تذكَّر متى عملْتَ فيها وما كانت المسؤوليات التي تحملتها.
استفد من هذه الفرصة لطرح أسئلة ذكية ومحددة تساعدك على فهم الشركة بشكل أفضل، وتظهر اهتمامك الحقيقي بالمنصب.
التعرّف على الطريقة التي تُعبر بها عن نفسك بشكل عام، وإلى أي مدى التحدث في مقابلة العمل أنت مُدرك لإمكانياتك ومهاراتك.
تعامل مع مقابلة العمل كأنها محادثة، وليست استجوابًا. لا تتّخذ أي موقف دفاعي خلال المقابلة، حتى وإن أحسست بعدم وفاقك مع المُحاور. من المفترض أن تكون مقابلة العمل محادثة بشكل إجمالي، لذا حاول دائمًا افتراض حسن النيّة في الشخص الذي يحادثك.
فيسبوك جوجل حساب ويكي هاو ليس لديك حساباً؟ إنشاء حساب
في هذه المقالة نصائح عملية حول كيفية ضبط مشاعر التوتر التي يُحِسُّ بها الشخص في أثناء مقابلة العمل، والتعامل مع ما يُعرَف بمتلازمة المحتال حتى تتمكن من تقديم أداءٍ مميز في المقابلة.
.. أعتقد أن البلد تستحق الذهاب إليها والاستمتاع - فلدينا فكرة خارج النسق. أحب أن أرى بأم عيني. أستطيع أن أحكم بنفسي."
تُعَدّ مشاعر التوتر التي تسبق إجراء مقابلة العمل مشاعر حقيقية، إذ إنَّ القلق، وقلة النوم، وحتى التغيّرات التي تصيب الشخصية قبل حدثٍ مهم كمقابلة العمل قد تؤثر بشكلٍ سلبيٍّ على أداءك في أثناء المقابلة إذا لم تسيطر عليها.
وحاول أن تتحدث بشكل إيجابي، ولكن تجنّب أيضًا أن تكن طموحًا بشكل مُبالغ فيه وزائد عن الحد؛ فتُشعر المقابِل وكأنَّك تتحداه أو تنافسه. حاول أن تستغلّ الفرصة في هذا السؤال لإظهار مقدرتك على التطور في العمل، وتحمّل المزيد من المسؤولية، وتحسين مهاراتك.
نادراً ما يكون فقدان العنوان أو زحمة المواصلات عذرين مقبولين لتبرير التأخر في الوصول إلى مقابلة العمل، إذ إنَّك مسؤولٌ عن تحديد الطريق الذي ستسلكه قبل يومٍ من المقابلة، وإضافة فترة زمنية احتياطية في حال وقوع أي حدث طارئ.